عن عامر سلام
عامر علي سلام فوز ..إعلامي / اكاديمي ماجستير في الدراسات الاعلامية المجر 1993م
-
♦ لستُ ناقداً فنياً يمكنني أن اتحدث في الفن والألحان والوان الالحان وعن الفنانيين والشعراء الغنائيين عندما تثأر اي بلبله أو تقولات عن أي أغنية أو فنان ...مع ذلك فإنني لازلت مصر جداً جداً جداً( ثلاث مرات جداً)!! بأن مسألة التوثيق الشامل الفني والثقافي والتاريخي والإعلامي هي مهمة وطنية جنوبية بحثة كلنا مسؤولين عنها في الوقت الحاضر ••• لماذا نقول ذلك ؟؟؟لانني من حسن حظي عندما كنت اعد برامج خاص بالعيد اليوبيلي الخمسين لإذاعة عدن والتي تأسست عام ...
-
✓• لا يحدث إلا عندنا .. رئيس مجلس قيادة رئاسية من ( *ان الحكومة سوف تواجه أزمة في صرف رواتب الموظفين خلال الأشهر القادمة*)•••!!! هل يجهل هذا الدكتور الرئيس بأن ما يصرف كرواتب في ظل الغلاء وإنهيار عملة مايسمى ب ( الريال اليمني ) في المحافظات المحررة لا يسوى ( كيس دقيق + دبة زيت + قطمة سكر ).. كنا نظن ..هكذا نظن فقط بأن من تم تعيينهم في مجلس قيادة رئاسية ومن قبل دولة غنية مثل السعودية واختها الإمارات ..سيغيرون الحال ..سيضعون خطة إستراتيجية إقتصاد ...
-
♦• مع مطلع شهر رمضان الفضيل كانت الدعوة لحضور مشاورات الرياض تتجهز بعدد كبير من اليمنيين من داخل المحافظات المحررة من قبل التحالف وحلفه وأعوانه وكذا ممن هم من ماكانت تعرف بحدود اليمن مشاورات للم الصف الشرعية الأخوانية الانتقالية الجنوبية الجنوبية بكل أطيافها ومناهلها ومن عدة محافظات من اليمن ••• في حين كانت طاولة مباحثات تجري بسرية وتكتم وقد طافت عدة عواصم عربية منذ سنوات من عمان الاردن الى بغداد العراق الى مسقط عمان ولم تراوح بشي إلا أن صرخت أ ...
-
..♦«.كانت الساعة معلقة بطرف خيط ...ظهر طرفه باستحياء من خلفها وبجانبه شرخ في الجدار ...مربوط بطرف مسمار تأكل من رأسه التاريخي ..كانت تدق بطقطقه خفيفه مرتبه ..تك تك ...تستمع أحيانا واحيانا تطغي عليها أصوات قادمة من سقف المنزل لمروحة عظيمة ضخمة لها ثلاث ريش ملتصقة بقرص في وسط الجدار ..تهفهف ..وكأنها طائرة هيلوكبتر قادمة من وسط الشاشة في فيلم ست ساعات في المطر الأسود ...!!! لم يشعر بصوت أحد ...كانوا جميعا ينتظرون صوت المؤذن قبل الفجر ...وطعام ا ...
-
♦ ظلت عقدة وهاجس تحديد حرم (ميناء عدن) ومساحته التطويرية هاجسا يتراوح بين قرارات مجلس الوزراء المتعاقبة منذ عام (2004) تقريبا والتي تجددت أخيرا بالقرار رقم (٢٩) لعام (٢٠٢١م) بمسمى [ تحديد حرم ميناء عدن ومساحته التطويرية ]والتي فاقمت الخصومة التاريخية والجغرافية بين المنطقة الحرة /عدن ومؤسسة مؤانئ خليج عدن ••!! •¶• وهنا نتوقف عند سؤال يلح علينا أن نفهمه :___* هل قرار رئيس مجلس الوزراء يتناقض مع قانون (المنطقة الحرة )؟؟؟علما بعد المتابعة القانون ...
-
قالوا أنه إنهيار العملة •••وفي حقيقة الأمر هو إنهيار للنظم المالية التي كان على البنك المركزي اليمني أن يتبعها كونه المسؤول عن ذلك ••• إنهيار للحكومة الفاشلة التي أدارت ظهرها لكل المقومات التي كانت ممكنه لإعادة أوضاع الإقتصاد الإنتاجي والخدماتي ••• إنهيار للمؤسسة الرئاسية التي جهلت تمام كيف تغطي سدة الحكم من داخل أراضيها المحررة ولو بتواجد لوجستي يدعم محافظي المحافظات المحررة ويعيد ترتيب القوات العسكرية والأمنية ••• إنهيار كامل لقيم وأنظمه ...
-
التوقيت والحديث عن ذلك هو جرنا إلى مستنقع يناير المشؤوم و زيادة تجرع مرارة الصراع الجنوبي في ظل ظروف صعبة وحياة معيشية منفره تعيشها عدن الأن ...يأتي واحد ثانوي الهدف ملجج القول ومتفعص بذكرياته التي عفى عليها الزمن ليكون شاهدا على عصر ...هرب منه وتخفى ونأى وأندثر ...يا أضحوكة الزمن لمن لا زالوا يظنون أن أدوارهم كانت تاريخ وأن أيامهم أيام لها تاريخ ...وهي وصمة عار تاريخية لا يجب حتى التبول أو التغوظ بذكرها أبدا أبدا ..في زمن يتلهى هؤلاء بنا كأنن ...
-
¤ قد يسهم بشكل او بآخر التعرض لإجتهادات الفكر المستقبلي في مجتمعاتنا العربية وتقديم ملامح [تحدي المستقبل ]* !! ومن زاويتنا الخاصة لمستقبل الشباب اليمني اليوم ..؛ مما يؤكد الرغبة في المشاركة الطموحة في صنع إرادة مستقبل يختلف بكل مفاصله عن ماضي الأجيال و معضلاته ورواسبه من بعد الثورة العربية والتحرر في خمسينات وستينات القرن الماضي ..وما تلتها من أنظمة حكم توافقت مع متغيرات عالمية ورياح التغيير التي عصفت بالعالم ..تأركين لغيرنا مسير ...
-
¤ كانت الوسادة مبللة بعرق الأمس وربما الليلة التي سبقتها ..!! عرق ليلي يتكرر بفعل الحر وأنطفاءات الكهرباء ..!!لم تتوقف ساعة الجدار المعلقة منذ عشرات السنين وهي تتكتك لحالها ولمن حولها إذا سألت عن الوقت ...او قال أحدهم : كم الساعة ؟؟ ولم يهتم بها كثيرا..!! الا ان شجون حاتم الحافي تتكرر مع إنطفاءات الكهرباء بالنظر اليها ليحسب متى ستعود الكهرباء ثانية ..!!! ومع كل ذلك ظلت الوسادة مبلله بالعرق الحات ...
-
ليس من السهل تتبع الحرب في اليمن لست سنوات مضت ..دون الرجوع الى ما تناقلته وسائل الإعلام العربي وقنواته الفضائية والتي أضحت اليوم وبعد كل هذه السنين ماهي الا مسخ لتوجيهات تدير الحرب بطريقة المنتصر ولو بعد حين !! فمن عاصفة الحزم وعاصفة الامل والتحالف العربي لدرع الجزيرة والخليج العربي الى واقعة السفير بن جابر وإدارة شؤون مليشيات الحرب في اليمن ..!!فلم ياتي في خلد الناطق الرسمي للتحالف العربي في الي ...
-
في كتابه "وحي القلم"، يتعجب الأديب مصطفى صادق الرافعي من بعضهم قائلاً: عجبت لمن يرتب الفوضى القائمة في حياته ومكتبه وفراشه وبيته لكنه يترك الفوضى قائمة في قلبه! طرح الرجل استنكاره هذا في الربع الأول من القرن الماضي، ولم يعرف حينها أنه سيأتي على الناس زمان تصبح حركتهم الدائبة كلها قائمة على تنظيم الخارج وترتيبه مع إهمال شبه كامل للروح ودواخل النفوس. ذلك أننا نحيا في زمن تغلب عليه أبجديات السوق، وكل ما حولنا ومن حولنا يخبرونا بإلحاح على أن التسويق ...
-
احيانا تحتاج الأرصفة الى نظرة أسفلتية خاصة تشعرها بمكانها و حقها بالبقاء وسط شارع الزعفران ...لتتحمل الأزدحام و وقع الأحذية الجافة او التي أصابها البلل من مجاري القوم .!!.. وأفتراش الباعة التي لا زالت أعينهم تحملق في وجوه المارة ... و تسترق النظرة الثانية من خلف براقع النساء ... صورة أحادية اللون والطعم والرائحة الممزوجة برائحةالزعفران المميز في شارع لازال يكتب حدوثته التاريخية عن مدينة عدن .. ومن وسط حنان ...
-
احيانا افكر في عارضة جدار مخي الصلد ..واتسأل ..مرت الحرب العبثية علينا جميعا ...فقدنا الكثير في كل شي ...تركت هذه الحرب ولا زالت بصمة قاتمة في كل ما يعمل في هذه المدينة وغيرها من المدن اليمنية ..الا اننا كأعلاميين وصحفيين و صناع راي عام في مختلف المواقع والاتجاهات لازلنا نتعامل مع ساسة ورؤوس اكثر صلدة ووقاحة منا ...لم تشعر ابدا بان هذه الحرب قد خربت الكثير ..وعطلت مصالح الناس ..واجاعت شعب ...هذه الرؤوس( والادمغة الصلدة)* ا ...
- 1
-
- صالح بحرق
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 06:42 م
-
- علي منصور مقراط
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 12:57 م
-
- محمد عمر بحاح
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 10:16 ص
-
- فؤاد قائد علي
- الإثنين, 18 نوفمبر 2024 - 09:25 م
-
- علي منصور مقراط
- الأحد, 17 نوفمبر 2024 - 10:38 م
-
- الصحافي : نصر صالح بن صالح
- الأحد, 17 نوفمبر 2024 - 01:58 م