عن الاعلامي : ناصر محفوظ بحاح
ناصر محفوظ بحاح من مواليد عام 1957م عمل في إذاعة وتلفزيون عدن على مدى خمسة، واربعين عاماً:مذيعاً للاخبار ومعداً،ومقدماً للبرامج وخاصة الأدبية والثقافية وقدم العديد، منها من أشهرها:(أطروحات على الهواء) الذي، استمر خمسة عشر عاماً و(خفق القوافي) الذي، استمر، خمسة، وعشرين عاماً،(وأدب الشباب) ،(وعقارب الساعة) (ومن بطون المتون) هذا أذاعياً وعلى سبيل المثال لاالحصر، وتلفزيونياً:(المجلة، الثقافية)و(وصفحات ثقافية)و(وضيف الشاشة) و(عالم السينما)و(ألبوم صور) وغيرها متقاعد حالياً وهو كاتب، وأديب، وشاعر معروف، تحمل العديد من المسؤليات القيادية في، اذاعة، عدن، منها، مثالاً مدير البرامج الثقافية، مدير برامج المنوعات، كبير المذيعين، والخ.. شارك في عدد من البرامج التبادلية مع الإذاعات العربية ومنها اذاعة القسم العربي، في، هيئة الاذاعة البريطانية، انتدب للعمل كمحاضر في، معهد التدريب، الاذاعي، والتلفزيوني، التابع، لاتحاد الاذاعات، العربية في، دمشق، مثّل اذاعة عدن في، عدد من الاجتماعات والدورات الخاصة لاتحاد الاذاعات العربية في (تونس) من حوارته المتميزة، حوار مطول، مع الاديب، العالمي الروائي، العربي (نجيب محفوظ) كما التقى، وحاور العديد من المفكرين والمثقفين والادباء، العرب. هذا، ايجاز سريع لسيرةذاتية ومسيرة، العمل الإعلامي، في اذاعة وتلفزيون (عدن) .
-
ما إنْ بَدَأ خَطْوَهُ المُتَثَاقلَ، مُتَوَكِئَاً عَلىٰ عَصَاهُ الصَّنبَورِي السَّمِيْك، حتىّٰ أصدَرَ هذا الأخِيْرُصَرِيْراً عَجِيْبَاً،أَلِيْمَاًً،وَأنِيْنَاً مُوْجِعَاً تَنفَطِرُ لهُ القُلُوب!!.وحدُهُ فَقَطْ مَنْ سَمِعَ وَجَعَ العَصَا!! #ثَمَّة صَخْرَةٌ صَلِدَةٌ صَمَّاءُ كانتْ عَلىٰ مَقْرُبَةٍ منهُ، ألقىٰ بِحِمْلِه عليها، بَارِكاً مَتْنَها! مَسَّدَ بحَنانٍ طاغٍ عَصَاهُ ناعِمَ المَلْمَس، وتَأملَّهُ مُشْفِقَاً عَليهِ، خَاطَبَهُ كمَنُْ يُخَاطِبُ ن ...
-
ليشْ بوعـَدكْ ماوفيتْ،ليشْ خليتنَا انتظرْ،والاإنتَ قدْ نويتْ،تخْلف الميعادْ،تَزيِّدْ الأشواقْ من أوّلْ لقا،كُنتْ تقولي ياحبيبْ:مالنا في الحبّْ نصيبْ،خلنَّا من داالهوىٰ،كُنتْ أقولكْ:ماعليشْ،يااللهْ خلينَا نهِبْ،نحرقْ الأشواقْ،لاشوقْ ولامشتاقْبسْ لاتخلينا انتظرْ!*******كُنتْ لوعدكْ انتظرْ،كانْ موعدنا(الأحدْ)مرّْ(الأحدْ)بعدْ(الأحدْ)،ونَا لوعدكْ منتظِرْ،ليشْ بوعدكْ ماوفيتْ،ليشْ خليتنا احترِقْ؟!********مايَهمكْ من أحدْ،لوكْنتْ للعشقةْ نويتْ،كُنتْ لاعن ...
-
# أشَارَتْ بِسَّبَّابَتِهَا إلىٰ بُؤْرَةِ نَبْضِها، رَسَمَتْ بِأُنـْمُلَتِهَا،قَلْبيْنَا مُتَعَانِقَيـْنْاِنْتَظَرتُهَا تُطْلِقُ سَهْمَاً لَكِنَّهَا إخْتَفَتْ!صَحَوْتُ دَامِعَاً،وقَرَأتُ (الفَاتِحَةَ)عَليْكِ يَاأُمُّيْ!!
-
(مَخْلَفْ صُعِيْب...)!! فراقكَ أصعب!!، والأشد صعوبةً الكتابة عنكَ!! أسائل نفْسي الآن، وهي تُجدد الأحزان:#لماذا نكتبُ عن الأحباببعد الغياب؟!، #لماذا نتذكرهم في مواسم البُكاء؟! ،ونُقيم لهم كل مرة سرادق العَزاء؟!،#لماذا لانَحتفي كما ينبغي بيوم وفُودهم للحياة؟! أليس ذلك أجمل، وأحب، وأرحم؟!! ##هنا، في الأسبوع الماضي، وفي مثل هذا اليوم، وهذا التوقيت تقريباً (أكثر بقليل، أقل بقليل، ليس مهماً)هنا كنت قد وقفتُ معكم، ومع شيئٍ من ذكرياتٍ حميمة أهدانِيهَا قَ ...
-
أخافُ علىٰ وَطَنِيْمِنْ غُبَارِ الكَلاَمْ،غُبَارُ الكَلَامِ يُحَاصِرُ رُّوْحَ المَدِينَةِ، يَخنقُ لونَ الضُحَىٰ،يُصَادِرُ حُلُمَ الأَنَامْ!!، إيهِ..يَا وَطَنِي لمْ يَعُدْ في المَدِيْنَةِ :غَيْرُ الغُبَارِ وَغَيْرُ الكَلَامْ!!هَلْ تُهَاجِرُ قَبْليْ، وتَرضَخُ للنَفْيِّ، أوْ تَسْتعجِلُ العُمُرَ مِثْلِيْ كَيْ تَنَامْ؟؟!!،كانتْ لدينا حَمَامَةْ،وكانتْ شِّعَار السَّلامْ اليَوْمَ في الأُفِقِغَيْمٌ، غُرَابٌوَبُوْمٌ،ونِسْرٌيُطَارِدُبَيْضَ /بِيْضَ الحَمَامْ ...
-
(مَخْلَفْ صُعِيْب...)!! فراقكَ أصعب!!، والأشد صعوبةً الكتابة عنكَ!! أسائل نفْسي الآن، وهي تُجدد الأحزان:لماذا نكتبُ عن الأحباببعد الغياب؟!، لماذا نتذكرهم في مواسم البُكاء؟! ونُقيم لهم كل مرة سرادق العَزاء؟!،لماذا لانَحتفي كما ينبغي بيوم وفُودهم للحياة؟! أليس ذلك أجمل، وأحب، وأرحم؟!! كُثرٌ هم الأعزاء الذين كنتُ قريباً منهم، ولصيقاً بهم، وكانوابحق شيئاً كبيراً في حياتي، كانوا معنىٌ بليغاً في تفاصيل تكوّيني!، اليومَ،الآن تَكْوِيني مرارة فَقْدهم، وأ ...
-
أتوقُ أنْ أراكِ في مَناميْ مَرَّتينْ:مَرّةً،وأنتِ في مِرْآةِ أحلاميْ،وأُخْرىٰ حِيْنَ أصحو،وأنتِ علىٰ أعتابِ قلْبيْ تَهتِفينْ:تعالَ ياحياتي،ياوهْجَ الليالي الحالِماتِإنيْ أُحِبُّكَ ألفَ مَرّةٍ ومَرّةْياكُلَّ أحلامي،وشدوَ صبابتي،رباباتُ الهوىٰ أنتَ،وأعذبُ مَنْ تَغنىٰ بالحنينْياسِرْجَ الأماني،يامَرْكبَ الابحارِللشَطِ الأمينْ،خُذْني إليكْنبْضةً في خافِقيكْ:خَفْقةِ القلْبِ المُعَنىٰ،خَفْقة الرِّمِشِ اليَمينْفأنتَ،إيهِ ياأنتَ ياحُبَّ الخوالي الحاليات ...
-
تَأَتِيْنَ لِيْ بَعْدَ اِنْصِرَافِ القَلْبِمِنْ وَجَعِ الوَجِيْبْ، رَبَّاهُ مَاهَذا الهَوْىٰ؟!! يَأَتِيْ إِليْنَا حِيْنَ لَانَهْوَىٰ،فَيَهْوَىٰ،لِنَهْوِيْ مَعَاً فِيْ لُجَّةِ الحُبِّحَبِيْبَاً لِحَبِيْبْ!!أُوْاهُ يَا(قَلْبُ) مِنْ هَذا الَلهِيْبْ! قُلْ لِلحَبِيْبَةِ يَاهَوىٰ:إنّيْ هُنَا إنْ حَضَرتَ أَوْ تَغِيْبْ!!.
-
ناصر بحّاح : في المَسَاء:في بِدَايَةِ المَسَاءْكانَتْ أَرِيْكَةُ ذِكْرَيَاتِنَاتَسْتَضِيْفُنَامعا، كُنْتُ نَفْسِيّّاً حِيْنَهَا في حَالَةٍ مِنَ الإعيَاءْ إسْتَاذَنْتُهَاً بُرْهَةً، ذَهَبَتُ إلىٰ غُرْفَةِ المَكْتَبَةْ) ،أَبْحَثُ في مُعْجَمِ مُصطَلَحَاتِ(عِلْمِ النَفْسِ عَنْ مَعْنَىً مَا!!هِيَّ تَعرِفُ أنَّنِي مِنْ مُدْمِنِي كَلِّ مَالَهُ عَلَاقَةٍ بِ:(الأُسْتَاذ) حَتىّ أَنَّي أَسْمِيِهِ (الهَرَمَ الرَّابِعْ)!! بِكُلِّ مَافي صَوْتِ الأُنُوثَةْ مِنْ ...
-
(شَمْسَانَةْ)أبُوهَا الجَبَلْمَاتَرْضَىٰ بِغِيْرهُ بَطَلْحَامِيْهَا المَكِيْنْ الأمِيْنْحَارِسْهَا طَوالْ الزَمَنْ ويَاقَلْبِيْ عَلَيْكْ يَا(عَدَنْ)!! وشِيْ الله يالعَاشِقِيْنْ********(شَمْسَانَةْ) شُطُوطْ الأمَانْمِنْ(صِيْرَةْ) لِبَحْرِ العَرَبْ (شَمْسَانَةْ) تَحِبّْ الرِّجَالْأصْحَابْ الحَسَبْ والنَسَبْوَيْشْهَدْ عَلَيْهَا الوَطَنْويَاعَيْنِيْ عَلِيْكْ يَا(عَدَنْ)!! وَشيْ الله ياالعَاشِقِيْنْ.********(شَمْسَانَةْ) تَنَاجِيْ الحَبِيْبْ(شَمْسَا ...
-
كَفَانِيَّ يَا(حُبُّ)مَا تُوْعِدُأَفِيْ كُلِّ يَوْمٍ جَوَىًٰ تُشْعِلُكَفَاكَ حَبِيْبِي مَاتَفْعَلُفإنّيْ أَرَاكَ بِنَا تَلْعَبُ!فَفِيْ مَرَّةٍ حُبَّنَا تَحْضِنُ،وأُخْرىٰ علىٰ خِلْسَةً تَهْرُبُفَهٰذِيْ خُطَايَّ،وهٰذِي خُطَاكَ،وهٰذا الهَوَىٰ دَرْبُنَا الأََخْضَرُأَنَمِضِيْ إِلِيْهِ كَمَانَرْغَبُ،نَقُوْلُ كِلانَا:نَبِيْلٌ هَوَانَا، مَصِيْرٌ جَمِيْلٌ،هَوَىًٰ أَجْمَلُ،فَمَا الحُبُّ أنُ لَمْ يَكُنْ حُبَّنَا؟! فَأَنَتَ الحَبِيْبُ،وِأَنَتَ النَصِيْبُ،وَ ...
-
مَجْمَلَكْ يَادَا القَمَرْ مَجْمَلَهْمَجْمَلُهْ هذا الكُحُلْلمَاتَعَتَّقْ في العُيُونْ!! مَجْمَلِ البَسْمَةْ الرَّقِيْقَةْمِنْ عُيُونَكْ، مِنْ ثُنِيّاتِ المَبَاسِمْتَعَطِرِ اللحَظاتْ،والسَاعَاتْبِأرِيْجْ سَّحْرَكْ يَاحَنُونْ!!،وَتِبْهَجْ القَلْبِ المُعَلَقْبِجَمَالَكْ،والفَتُونْ!!، ****مَجْمَلُه هذا الشَّعَرْ،لَمَا تَدَلَىٰ كَالْغُصُونْ،وانْطَرَحْ فَوقْ كِتْفَكْوِسْطْ صَدْرَك يَارَؤومْ!!؟ ****دا جَبِيْنَكْ يَاقَ ...
- 1
- 2
-
- صالح بحرق
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 06:42 م
-
- علي منصور مقراط
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 12:57 م
-
- محمد عمر بحاح
- الثلاثاء, 19 نوفمبر 2024 - 10:16 ص
-
- فؤاد قائد علي
- الإثنين, 18 نوفمبر 2024 - 09:25 م
-
- علي منصور مقراط
- الأحد, 17 نوفمبر 2024 - 10:38 م
-
- الصحافي : نصر صالح بن صالح
- الأحد, 17 نوفمبر 2024 - 01:58 م