صوت عدن / خاص : 

قال الصحفي المختطف أحمد ماهر : لا زلت أطالب من محكمة الإستئناف الجزائية بعدن العدالة وأن يتقون الله بصحفي لا يملك إلا قلمه.
واضاف في منشور له اليوم : أعذروني لم أكن أعلم أن الصحافة والتعبير عن الرأي في عدن جريمة جسيمة يحاسب عليها القانون .. فيما يلي نص المنشور: 

عامان وخمسه أشهر أطالب بالعدالة ولم أجدها بعد .. لا أعلم حتى بأي قانون أحاكم؟
مواد الدستور وقانون الإجراءات الجزائية برئ مما حدث معي من ظلم فقط مواده مرافقة زينة لا أكثر .. قانون الفوضى والبلاطجة والمليشيات هو من يعاقبني ويأخذ عدالتي.
صحفي معروف مع هذه الحكومة الضعيفة يحدث معه هذا الظلم ولم يحرك أحد ساكن!!
لم أطلب إلا محاكمة عادلة وفقأ للشريعة والقانون.
إين العدالة في عدن ؟
إلى متى سوف يستمر ظلمي سياسيا ؟
متى سأرى العدالة ؟
أعذروني لم أكن أعلم أن الصحافة والتعبير عن الرأي في عدن جريمة جسيمة يحاسب عليها القانون.
كنت أظن أني صحفي مستقل يحق لي التعبير عن رائي السياسي ولم أعلم أن قانون الفوضى في عدن يدوس على مواد الدستور والقانون والسلطة القضائية لا تستطيع إيقافة ورفع الظلم عن المظلومين!
وضعنا في عدن سيء جدا.
ولكن لابد من شروق الشمس مهما أزداد ظلام الليل.
لا زلت أطالب من محكمة الإستئناف الجزائية العدالة أن يتقون الله بصحفي لا يملك إلا قلمه.

بقلم الصحفي المختطف أحمد ماهر 

#الصحافه_ليست_ارهاب
#متى_العدل_فيك_يا_عدن
#يكفى_فوضى_و_بلاطجة_في_عدن
#متى_تعود_عدن_مثل_ما_كانت
#غاب_القانون_فيك_يا_عدن_و_اصبحت_الفوضى_واقع