ضمن التصعيد السلمي .. قبيلة المختطف المخفي علي عشال الجعدني تعلن إقامة مخيم للإعتصام المفتوح في زنجبار -------------------------------- صوت عدن / خاص : أعلنت لجنة متابعة قضية المختطف المخفي المقدم علي عبدالله عشال الجعدني وجميع المختطفين والمغيبين قسرا عن إقامتها مخيم للإعتصام السلمي المفتوح في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين حتى الإعلان عن مصير المختطف المقدم عشال .. واصدرت بيانا فيما يلي نصه: إن الإعلان عن هذا المخيم جاء نتيجة للتسويف الذي تقوم به السلطات الأمنية في محافظة عدن ومعها قياداتها السياسية المتمثلة بالمجلس الإنتقالي الجنوبي والتي لم تقم بالاستجابة لمطالب قبيلة الجعادنة ومعها كافة الأحرار من مختلف المحافظات وجميعها دعت منذ الوهلة الأولى بالمطالبة بإطلاق سراح المختطف المقدم علي عبدالله عشال الجعدني وتقديم المتهمين بعملية اختطافه وإخفائه إلى الأجهزة المختصة لينالوا العقاب الرادع أمام هذه الجريمة الغادرة والتي لا يزال بها مصير المقدم “عشال” مجهولاً حتى هذا اليوم الذي نعلن فيه هذا المخيم الاعتصامي المفتوح اعتبارا من السبت 17 اغسطس 2024م. أن قرار إقامة مخيم الاعتصام لقطع الطريق أمام الأبواق الإعلامية والتي تحاول إستغلال هذه المظلمة وتشخيصها بالسياسة المناطقية والفئوية. وأن مايهمنا من إقامة مخيم الإعتصام هو الوصول إلى مصير إبننا المقدم علي عبدالله عشال الجعدني المغدور والمخطتف قسراً وإطلاق سراحه وسائر المختطفين وتقديم المتورطين في هذه الجريمة والجرائم المماثلة للتحقيق والقضاء لينالوا جزاءهم العادل وفي حالة عدم الاستجابه سنلجأ الى التصعيد بالطرق السلمية.
صوت عدن / خاص :
أعلنت لجنة متابعة قضية المختطف المخفي المقدم علي عبدالله عشال الجعدني وجميع المختطفين والمغيبين قسرا عن إقامتها مخيم للإعتصام السلمي المفتوح في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين حتى الإعلان عن مصير المختطف المقدم عشال .. واصدرت بيانا فيما يلي نصه:
إن الإعلان عن هذا المخيم جاء نتيجة للتسويف الذي تقوم به السلطات الأمنية في محافظة عدن ومعها قياداتها السياسية المتمثلة بالمجلس الإنتقالي الجنوبي والتي لم تقم بالاستجابة لمطالب قبيلة الجعادنة ومعها كافة الأحرار من مختلف المحافظات وجميعها دعت منذ الوهلة الأولى بالمطالبة بإطلاق سراح المختطف المقدم علي عبدالله عشال الجعدني وتقديم المتهمين بعملية اختطافه وإخفائه إلى الأجهزة المختصة لينالوا العقاب الرادع أمام هذه الجريمة الغادرة والتي لا يزال بها مصير المقدم “عشال” مجهولاً حتى هذا اليوم الذي نعلن فيه هذا المخيم الاعتصامي المفتوح اعتبارا من السبت 17 اغسطس 2024م.
أن قرار إقامة مخيم الاعتصام لقطع الطريق أمام الأبواق الإعلامية والتي تحاول إستغلال هذه المظلمة وتشخيصها بالسياسة المناطقية والفئوية.
وأن مايهمنا من إقامة مخيم الإعتصام هو الوصول إلى مصير إبننا المقدم علي عبدالله عشال الجعدني المغدور والمخطتف قسراً وإطلاق سراحه وسائر المختطفين وتقديم المتورطين في هذه الجريمة والجرائم المماثلة للتحقيق والقضاء لينالوا جزاءهم العادل وفي حالة عدم الاستجابه سنلجأ الى التصعيد بالطرق السلمية.