رفض شعبي لقرار إقالة المدرب قيس محمد صالح
صوت عدن / متابعات :
قوبل القرار الذي اتخذه اتحاد كرة القدم اليمني والذي قضى بإقالة الكابتن قيس محمد صالح من قيادة تدريب منتخب الناشئين بالرفض.
واعلنت شخصيات اجتماعية وسياسية ورياضية رفضها للقرار معتبرة اياه واحد من القرارات الطائشة التي يتخذها اتحاد الكرة.
واشار المعارضون الى ان القرار لم يستند الى اي معايير حقيقية ومدروسة بل جاء تلبية لرغبات شخصية.
وعلق وزير الثقافة السابق خالد الرويشان على القرار بالقول: "تعاقبون الناجح .. لذلك لن تفلحوا!
إقالة حامل الكأس المدرب قيس محمد صالح!
لماذا يا أحمد العيسي؟ أنت بذلك تعاقب ملايين اليمنيين الذين خرجوا في كل مدينة يمنية قبل أشهر محتفلين بمنتخب ناشئي آسيا وكأسه ومدرّبه!
لاينقصك غضب اليمنيين يا شيخ احمد!
من فضلك عُد عن قرارك! ليس من أجل قيس صالح كما قد تظن! بل من أجل شباب البلاد وفتيانها .. من أجل طفلٍ لايتجاوز السابعة تجمّد منتظراً منتخب ومدرّب الناشئين كي يكحّل عينيه برؤية الأبطال المارّين في كل مدينةٍ يمنية وسط بردٍ قارس وظلامٍ دامس! بقرارك اليوم أنت تعاقب ذلك الطفل .. تعاقب ذاكرته وذكراه!
في الواقع تعاقب جيلاً بكامله عاش فرحةً استثنائية لن ينساها أبداً
لم يتوحد اليمنيون كما توحدوا فرحاً في تلك الأماسي الباردة الرائعة!
من فضلك .. عُد عن قرارك الأحمق!
لاتصدّق الحاسدين وكارهي النجاح!
هُم يكرهونك أنت قبل كراهيتهم لقيس!
يريدون فتح أبواب الجحيم عليك
يريدون الإطاحة بك شعبياً قبل الإجهاز عليك إدارياً وسياسياً .. لذلك ، لا تصدّق إفكهم! وصدّق صوت ضميرك وقبل ذلك صوت البلاد!
لاتعاقب الناجح .. ما أودى بهذه البلاد سوى هذه العقلية في كل مناحي حياتنا!
من فضلك! .. لاتعاقب الناجح حتى لا يعاقبك الشعب!
واعلنت شخصيات اجتماعية وسياسية ورياضية رفضها للقرار معتبرة اياه واحد من القرارات الطائشة التي يتخذها اتحاد الكرة.
واشار المعارضون الى ان القرار لم يستند الى اي معايير حقيقية ومدروسة بل جاء تلبية لرغبات شخصية.
وعلق وزير الثقافة السابق خالد الرويشان على القرار بالقول: "تعاقبون الناجح .. لذلك لن تفلحوا!
إقالة حامل الكأس المدرب قيس محمد صالح!
لماذا يا أحمد العيسي؟ أنت بذلك تعاقب ملايين اليمنيين الذين خرجوا في كل مدينة يمنية قبل أشهر محتفلين بمنتخب ناشئي آسيا وكأسه ومدرّبه!
لاينقصك غضب اليمنيين يا شيخ احمد!
من فضلك عُد عن قرارك! ليس من أجل قيس صالح كما قد تظن! بل من أجل شباب البلاد وفتيانها .. من أجل طفلٍ لايتجاوز السابعة تجمّد منتظراً منتخب ومدرّب الناشئين كي يكحّل عينيه برؤية الأبطال المارّين في كل مدينةٍ يمنية وسط بردٍ قارس وظلامٍ دامس! بقرارك اليوم أنت تعاقب ذلك الطفل .. تعاقب ذاكرته وذكراه!
في الواقع تعاقب جيلاً بكامله عاش فرحةً استثنائية لن ينساها أبداً
لم يتوحد اليمنيون كما توحدوا فرحاً في تلك الأماسي الباردة الرائعة!
من فضلك .. عُد عن قرارك الأحمق!
لاتصدّق الحاسدين وكارهي النجاح!
هُم يكرهونك أنت قبل كراهيتهم لقيس!
يريدون فتح أبواب الجحيم عليك
يريدون الإطاحة بك شعبياً قبل الإجهاز عليك إدارياً وسياسياً .. لذلك ، لا تصدّق إفكهم! وصدّق صوت ضميرك وقبل ذلك صوت البلاد!
لاتعاقب الناجح .. ما أودى بهذه البلاد سوى هذه العقلية في كل مناحي حياتنا!
من فضلك! .. لاتعاقب الناجح حتى لا يعاقبك الشعب!