العبور....الموجل
المسافر المعذب
يجتاز المعابر
تاسره المخافر
العيدروس.... يقنن
الرشاد يدندن
صاحب الكهف
بمزاميره
يزمر يتفنن
وطاير من
جزر النحس
للأمال..............يكفن
ومبعوث اممي
مهندم
كل مرحلة يتغير
يتبدل
يطوف الكعبة
البيت الحرام
حاملا نصا
دون جوهر
صاغه كاتب عرضحال
إحتمال كان أحول
كان اعور
المتحدث الأممي
مستاء يتكلم
ينافقه من بيديه
سوط يحكم يأمر
ويحك....عما تتكلم
عن رحلة الشتاء
والصيف
أتكلم...من الحوبان
لمعبر
من الحوبان للشريجة
بات أخطر......أخطر
طاهش الحوبان
يحكم...يتآمر
كذبت كل الحروف
بيضاء سوداء
خاوية الروح للقبر
نتفا.....تتناثر
والمدينة الحالمة
واسموها عدينة
بالهندول تتهندل
بقارعة الطريق
ثكلى....تبكي
ألف دجال من
قوتها يتمول
بترابها.........يتبول
بحلمها..........تحلم
ما تزال.........تحلم
بنبيل مثل.... عنتر
يحمى سنابل عبلة
لجبين الدهر.....لها
يقلم ألف مشقر
ومشقر
هي العاشقة الحرف
تقرأ................تتعلم
حلمها.........كان مبكرا
تكلم أيها الدهر
المبجل
اين ضاع الفكر
المدينة تسامت ما
رأت غير شيطان
يكفر‼️‼️
عابس الوجه
بوجه مقعر
أيها المبعوث
قل.. تكلم
هاج....وماج
فكر ثم فكر
تساءل قايلا...مالكم
لا تزنون الأمور
بعقل يفكر
ذلك الريان
مطار مغلق
بأمره....أحد لم يتكلم
كلا ألف كلا......تكلمنا
لكن لا..احدكان يسمع
ومعابر........... العدينة
الشيء بالشيء
يذكر
يتقوى... .....يتعزز
غدا.. غدا يحسم
الامر‼️
يفتح الله ألف معبر
خط جديد كالثعبان
يتلوى..........يجتاز
المعابر‼️⁉️
يسافر بعدها المسافر
لجبال خنفر
هكذا شاء
صاحب الكهف
الموووووقر
هذا ورب الكعبة قول
عراب........افلس ادبر
بالأمس كان هناك
بخنفر
فتا.... من الاشاوس
يكنى بعنتر
كانت..... الدودحية
تمر... بمامن
وعلى الخد مشقر
يتدلى💐
ومن الفم نغم
يتمادى يتدلل
دارت الأيام وعلى
المعبر..........دارت
أم...................قشعم
خيم الظلم الظلام
ضاع الجمال الحسن
من الخد.........المهرد
طعنته غدرا وضحكا
ألف سكين..وخنجر
على قمم الجبال
هللت قناديل
سوووووداء
تشرعن ما لا يشرعن
تحرق المشاقر تقول
ذاك افك..........ومنكم
واتوا بكلاب الحراسة
لحراسة ألف
زاوية......ومخفر
باتت المدينة
سجن ملغم
ولجان تأتي وتذهب
تسرق....... ...تنهب
وكبيرهم من
علمهم السحر
كان يدرى كان يعلم
وأتى من كان
يفتي ويكذب
وافاك يليه افاك
من الدرس
من الخبره
تلميذ نجيب
استفاد............تعلم
ولجان تأتي وتذهب
وفتح الرحمن باب
قلنا سبحانك انت
بالمدينة ارحم ارحم
جاء مجلس رياسي
مثنى........مسبع
جاء من أقصى
المدينة يسعى
يرد كيد الأعادي
لابسا ثوبا
بالامال...........مطرز
ومندوب ومرسال
يأتي ويذهب
وسبع عجاف ذهبن
ثم شهران من رمق
الموت..............نهدأ
وشهران قبل الطلاق
عدا...............وشرعا
تكتمل العدة
تفتح المعابر
عدا......ونقدا
تعود المشاقر
ازهى......وابهى
تلك حكمتنا وما
بغيرها نرضى
ونبغى
وما بسواها
نرضى ونبغى