يا لهذا الفُجر الفجر..بضم الفا
ونحن نعيش كارثة العمل الإرهابي المدان بكل التعابير بحجيف هذا اليوم في بلادنا لن ننسى العمل المشين المتمثل مؤخرا بانزال المتحدث اليمني وهو يلقى خطابه على المنصة
؟!
من على المنصة انزلوه
يا للهول... ونسأل وما الجرم الذي أتاه حتى ينزلوه⁉️ وبأمر من أمير‼️
اهكذا يفهمون قول الرسول الأعظم الناس سواسية كاسنان المشط ولا فرق بين عربي وعجمي إلا بالتقوي ..فما بالنا والمتحدث كان عربيا من نسل عرب إقحام من أرض كرمها الرسول الأعظم بكثير من تجلياته واحاديثه
ما هذا الإفك والبهتان يأتيه أمير مفدى امرا شاواكيشه وعساكره وما يتبعه من جندرما و حاشية ذات باع و شأن تمارس عنف الضيافة بالمقلوب لتنزل ضيفا لم يرتكب إثما وما تطاول أو مارس عنفا فما كان إلا شريكا ضمن بروتوكول احتفالية أهل مكة أدرى بشعابها كاملة وما كان غازيا ولا كان متطفلا وان كان ثمة خطأ في الوزن والميزان فالحجة على من اقام الحفل وليست على هذا الإنسان ولكن أن تمارس هكذا اهانة على هذا الفتى لتتم عملية انزاله عنوة وعبر عملية بتر جراحية مولمة مهينة فإن هي إلا ثالثة الاثافي حيث لا جرم ارتكب ولا تهمة اتاها ولا عاث فسادا في الأرض لتتم عملية ازاحته واهانته من على المنصة وبطريقة يندى لها الجبين...إذن ما تهمته⁉️اتهمة هذا المسكين أنه من بلاد تسمى بلاد اليمن أم أن الأمير متخذ القرار ما يزال يعيش أوهام خزعبلات بلاد واق الواق والقمر المحاق ....أبدا ابدا أيها الأمير ما زال سهيل اليماني نجم مطلا وسيظل نجما مضيئا شأت الأعراب أو لم تشاء....سيظل النجم اليماني نجما ثاقبا رغم فقره الذي به تعايرونه و انتم جوهر واساس اسبابه وانتم من يعمل على ادامته والعيب ليس فيكم فكثيرة هي العيوب مخزونة في عقول خاويات تحملها رؤوسكم المليئة بالموبقات التي اخرجتها لكم تالفة فاقدة للصلاحية معامل ادواتكم من ذوات الأربع المتوحشات من جحور هيئات الامر بالمنكر والنهى عن المعروف... العيب كل العيب فيمن يدعون تمثيل بلادنا اليمن وهم عائشون بقصوركم ولم ينطقوا حرفا أو حركوا مشافرهم ببنت شفة ولو كنتم مارستم معهم ما مارسته مع هذا الذي كان خطيبا لفعالية لمعهد كان احد منتسبيه ما كنا رفعنا الصوت فمن غادر داره قل مقداره وعظمت اهاناته من القاصي والداني
يا لهولك يادهر هكذا ما تزال معاييرك تقسم ضهر الإنسان الذي كرمه الخالق المنان وبالحرف اليماني الفصيح نعلي الصوت صرخة مدوية تقول ....بهكذا مواجهات تريدون اعادة الشرعية للديار ...سؤال نطرحه عليكم وعلى من يتولى شؤون يمننا المهان..... الإجابة مطلوبة وبسرعة البرق دون تاخير ممن عليه ان يجيب والله المستعان ونقول لعزيزنا عمر حسين الطالب الذي عنوة انزلوه صبرا آل ياسر صبرا فهكذا قال رسولنا الكريم