✍️
مدرم الحرسي  ابو سراج

هل سيقع الرئيس عبدربه منصور في الفخ القاتل  ؟؟؟

هل إصدار قرار تشكيل الحكومة
سيكون اخر الاخطاء ليسدل الستار 
وينتهي مشهد الرئيس منصور هادي ؟؟؟

ليبدا مشهد الرئيس معين عبدالملك
 لتوافق جميع الاطراف الخصماء والمقتتلين 

فلم يعد يجدي لحماية الرئيس منصور هادي ابقاء علي محسن الاحمر كنائب له
 لتلويح والتهديد لسعودية والامارات
 برضا بي او قبول الأسوء

 فذات عملية الضغط  والتطميع اي العصا والجزره التي مورسة على منصور هادي
 ستمارس بعنف شديد على محسن الاحمر فكلاهما بذات القفص الذهبي بأيدي ذات المربي البغيض

 تبدا خطوة التمهيد لرحيل منصور هادي
 
 بذات التمهيد على الارض عسكرياً وأمنياً 
 بتنفيد وهمي او شكلي بإدارة السفير جابر
و لرفع التقارير الوهمية لتنفيد الآلية  اتفاق الرياض
فهي ستؤدي لاصدار  اهم القرارات السياسية لتشكيل الحكومة 

وهي خطوة طال ما انتظرها السفير جابر وحكومتة 
وابوظبي لاعادة  الثقة  و تعزيز معين من قبل الرئاسة للمرة الثانية  

 لتؤكد  توافق العربية السعودية وابوظبي والانتقالي بمعين عبدالملك
 كرئيس لقيادة المرحلة المقبلة 
 بل تؤكد للعالم والمجتمع  الدولي
بعتبارها نقطة الالتقاء وحلقة جمعت كل الفرقاء
 ومرشح الرئيس منصور هادي

خاصة بعد استبعاد هادي كل الوزراء والقادة وكل الاصوات والأفراد
 من خاضوا معارك لا تمثل هادي
 او الدفاع عن الشرعية

 وما تأخير الشق العسكري والأمني الا لتعنثهم
 ومحاولة استرضائهم باعتبارهم حجر عاثر

 ليس  امام أطماع ابوظبي والسعودية 

بل استخدامهم الرئيس منصور لأجندات خاصة بهم

معين عبدالملك
 يعد طوق نجاة لإنقاذ  السعودية
 و  لحفظ ماء وجهها 
جراء ما منيت به من الهزائم 
و الخسائر البشرية والمادية والسياسية والأخلاقية
  بالحد الجنوبي للمملكة
 وكيف
 ثم العبث بعاصمتها الرياض
 ومدنها وموانيها ومنشائتها  

بعتباره معين  وجه لتسوية مقبلة
  مع انصار الله ( الحوتيين ) 

بعد ان تولدت قناعة  لدى القيادة السعودية

  حال وجود و بقىء منصور هادي 
إستحالة  خروجها  من المستنقع  
او التغطية  على هزائمها  
او إنقاذ ماء وجهها 

ملحوظه 
مايو او يونيو  ٢٠٢١ 
نقل شرعية منصور هادي
 لرئيس الشرعي  الجديد معين عبدالملك بأرادة السعودية والامارات والانتقالي وبقايا من الشرعية

 بمباركة احمد علي عبدالله صالح 

   واول المهنئين للرئس  معين عبدالملك 
 الرئيس الامريكي بايدن ورئيس الجمهورية الإسلامية 
لا استطيع ان احدد اسمه فقبل ذلك  التاريخ بفترة تنتهي ولاية روحاني 
 والأمم المتحدة والمجتمع الدولي