أخبار قصير محلية 16 - 17 فبراير
صوت عدن | متابعات:
◼ رجح السفير الدكتور عادل بكيلي مناقشة عودة دولتي الشطرين في مباحثات وقف الحرب. وفي تغريدة له على تويتر بتاريخ 13 فبراير، كتب: «اقتضت مصالح دول الثقل الدولي وقف الحرب في اليمن وسرعة احلال الامن والسلم الاقليميين للمنطقه، حيث بدأت آليات التحضير للمفاوظات بين كل الاطراف باشراف UN لوضع الحلول المهيئه للحل النهائي بين مجلسي سلطة الامر الواقع في الجنوب والشمال لاستعادة دولتيهما ما قبل 90 بعضويتهما السابقه في UN»
وفي تغريدة سابقة بتاريخ 9 فبراير، كتب: «إن تقسيم اليمن الى اقاليم حق مكفول ولكنه يقتضي تصديق البرلمان علئ مشروعي دستور الدوله الاتحاديه وقانون الاقاليم وإنزالهما للاستفتاءالشعبي لتصديق النهائي او خلافه، واي قرار خلافا لذلك لا يُعتد به قانونا، علما ان المساعي لاستعادة دولتي ماقبل 90 هي الاكثر ترجيحا في المؤشر الدولي المرتقب».
◼ عاد إلى عدن العميد الركن الخضر صالح مزمبر بعد تلقية دورة عسكرية في السودان. وكانت في استقباله قيادات عسكرية بارزة وشخصيات سياسية واجتماعية ومدنية اليوم الأربعاء بمطار عدن الدولي.
وكان العميد الركن الخضر صالح مزمبر مدير دائرة شؤون الأفراد والاحتياط العام بوزارة الدفاع قدم من السودان عبر القاهرة، بعد تخرجه من دورة أكاديمية قيادة وأركان لعام كامل.
الجدير بالذكر ان العميد الخضر مزمبر يعتبر من أبرز القيادات العسكرية المتصفة بالوسطية والاعتدال. وكان قد بذل جهود مضنية ومساعي كبيرة للحيلولة دون انفجار الأوضاع قبل يناير 2018 واغسطس 2019م مع نخبة من القيادات العسكرية والأمنية الوسطية المحايدة، غير أن القرار كان اكبر من تلك المساعي.
◼ رئيس الحراك الثوري الجنوبي بحضرموت، اتهم المجلس الانتقالي، بالعمل ضد القضية الجنوبية واستغلالها شعاراً لخدمة أجندات مُعادية للجنوب.
ووصف صالح النموري، عضو هيئة رئاسة المجلس الأعلى للحراك الثوري، الانتقالي بأنه خليط غير متجانس من مجموعة من الأحزاب والشخصيات غير المتجانسة، التي كانت إلى عهد قريب تُمثِّل نظام صنعاء.
وأضاف النموري، في منشور على حساب المجلس الأعلى للحراك الثوري بوسائل التواصل، «أن المجلس الانتقالي يستخدم القضية الجنوبية كشعارات لتمزيق النسيج الاجتماعي وقوى الثورة الجنوبية، وتسويق القواعد العسكرية الإسرائيلية في البلاد».
واتَّهمه «بالتنسيق لحرب أهلية قادمة في الجنوب بالتنسيق مع طارق صالح وأعوانه من المخابرات الإقليمية والإسرائيلية».