ما يجري في الساحة السياسية الجنوبية من تقارب أمر في غاية الأهمية ، كنا نعاني دائماً من حالة التشرذم والتفكك الموجودة بقوة بين الفصائل والمكونات.

سلبيات الماضي يجب أن تطرح على طاولة التفاهمات ولا يجوز تفعيل خاصية الشطط السياسي والغوغائية الإعلامية .. أيضاً تغليب المصلحة العامة والإلتفاف حول نقاط الإتفاق والبناء عليها لتكوين شراكة حقيقية أكثر تنوعا أمر ملزم في قادم الأيام.

نحن بحاجة ماسة لفريق بصماته إيجابية ولمرحلة عنوانها الحكمة وقبول الآخر هدفها الإختلاف من أجل مصلحة الوطن وليس الإختلاف عليه.

تنويه  📢  :

الرجاء البعد كل البعد عن تطبيق مخرجات المثل القائل 
                     حبتي وإلا الديك